الأدب و الأدباء

…ضَوءكَ المُخادِع….

—بقلمي—
….سهاد حقي الأعرجي….

أَبعِد…
ضَوءَكَ المُخادِعَ….
عني…. 
فَلِمَّ تَرى عَيناي….
سِوى الحِقدَ….
إطفِئ زَيفَكَ…
وغادِرني….
وعد لعُشِكَ المليئ….
بالصَخَبِ والرياء….
دعني أَكتُبُ حُروفي…
على حائِطَ الأَمل….
واجمَعُ حَكايا السِنين….
واحرُقها واطفئها…
بدموعي….
إِرحَل عني….
واترُك الوحدة….
تُحادُثني….
فَهي إِرتَعدتۡ…
مِنك…
وأَنا مُحتاجَةٌ لها….
الآن جداً….
فلا عِلم لدي….
بما يَحدثُ بِبواطني….
فَدعني أُعاتِبُها….
عَلِّ أَجدُ فيها…
رداٌ لِسؤالي….

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم حاجب الاعلانات

يرجي غلق حاجب الاعلانات للاستمرار فى تصفح الجريدة